أعلمك تبغض حزني ،،
و لكن مآذا أفعل ، إن اشتقتك حد البكآء و أكثر ؟!
مآذا أفعل حين لا أعود أحتمل حيآتي بدونك كل هذا الوقت ..
أفتقدك حقاً أفتقدك أكثر من أي شيء ..
و اني ما عدت أشعر بشيء سوى شوقي إليك ..
حنيني إليك أنسآني العآلم بكل ما فيه حتى نفسي نسيتها ..
ما أعدت البقآء دونك إلى هذا الحد ..
أرتجف شوقا إليك و أشيآء أخرى لا تحكى بل تشعر ....
كيف أنجو من كل هذا ، لا أعلم حقا ..
و لا أملك سوى أملي و وعدك لي و ودعي لك
كم اشتقت إليك ♩
18/2/2015