قلت له بلاك الله بما بليتني يا رجل .
أجابني في دهشة... مآذا ؟؟
قلت له جُرم منك إستعماري هكذا ، إنني لا أنآم منذ أن أحببتك ، أفكر بك اكثر مما انآم ، ثم أنآم لأحلم بك ، أرجو ان تغرق في هذا و آمنت ..
فقآل لانني لا انام بل أبقى بقربك احرس أحلامك و أحوم حول أفكارك و أستغرق وقتاً طويلاً في ممآرسة ذهولي عن كيفية تفردك ، أود حينها أن أمضي العُمر و انا أقبل عينآك .. و أن ألقن ذآكرتك كم انا مولع بكِ ~
15/8/2016