انت اطهر من عرفت مثل سجده في صفوف العاكفين ..
فكيف لا اقدسك بهذا الخشوع ..
انني في ذروة الإكتفاء بك و لا اكتفي منك ...
تلك القوة التي زرعتها بي حين احببتك لم و لن تنتهي ..
ان كان الحب قرار فقد اخترتك و ان كان قدراً فقد خضعت له بكامل ايماني ...
انت نور الأمل الذي يضيئ عتمة ايامي المسودة بالظلم و اليأس...
لا شئ يشبه تسربك بي حتى اشعلتني بك املاً بهذا الشكل...
انت تجسيد كل ما هو جميل و كأن الجمال توحد بك و اتاني على هيأتك !!
3/10/2015