الثلاثاء، 25 يوليو 2017

~ لذة لقياك ~

في حضورك يرتعش الكون خجلاً من لذة لقياك
بدوت فاتناً حد الإرتباك فكيف لخافقي أن يهدأ حين يلقاك

و همس بلذة مفرطة شهية هي تلك الأزهار النابتة فوق شفتاك
شاهقة الجمال هي الورود النامية على سطح خداك
ساحرة هي الإبتسامة الملتهبة بعيناك ~
مذهلة انتِ في الحضور و الغياب و انا مولع بكِ

فقط ؛ إبتسمي هكذا و سأفني عمراً كي لا تغيب ❤

2:01 am
9/5/2017