لو انني فرآشة صغيرة و انت الزهرة التي تحتمي بها ،،
او انني كنت حبة زيتونة وحيدة و انت الغصن الذي يهدهدها ،،
او بتلة يآسمين وانت غطآئها ،،
مآذا سيكون حجم الدفء وسط هذا الأحتوآء !!
هبني شيء اعمق من قربك ، كأن تصهرني فيك ..
فتوقي إليك لم يعد يكفه اياً من أنوآع الحضور المعلومة تلك
لا إكتفآء منك إلا أن اذوب بك !!
26/8/2015