لا أعلم مآذا يحدث ،،
لكن ذلك الألم الذي يسكنك هو هنا ، هاهو يستقر بي ،،
ألم أخبرك أن ما يؤذيك هو يؤذيني ايضا لكن بدرجة تفوقك اضعآفا و أكثر ،،
كيف أمنع الأذى عنك هذا ما يؤرقني طوآل وقتي ،،
كيف أمنحك السعآدة الدآئمة هذا ما يثير قلقي ،،
كيف أطمئن إن كنت بخير و انت هنآك بعيدا عني ،،
كيف أخبئك بعيدا عن كل مخآوفي ،،
لازآلت لدي مشكلة مع تقبل الأقدآر حين يكون الأمر له علاقة بك ،،
ولازلت مفرطة الحسآسية تجآه ما يصيبك ،،
[ استودعك الذي لا تضيع ودآئعه ]
25/2/2015