هل لك أن تدرك حجم مأسآتي حين استيقظ على وجع منك ،،
ذلك الندى فوق الأزهآر هل علم بفيض أدمعي فشآركني فآجعتي بك ،،
لمآذا تغرس بي كل هذا الهم يا غآئبي ، لمآذا تهلك روحي لهذا الحد ، أو تحآول معرفة قدرك عندي ، أوما اكتفيت معرفة بعد هذا العمر الذي عشته لك ،،
{ صبآح موجع الشوق بحجم عذآبي ، بحجم كوآرثي و برآكيني و صوآعقي ، بحجم ما مقيآس له }
.
13/4/2015