الاثنين، 17 يوليو 2017

~ اشتقت لك ~

01:19 ص

أتعلم مآذا ؟؟
إشتقت لصوتك الحنون بحدة ، إشتقت حين تنآدي بإسمي ...
و حين تعزف لي ألحآن الحب كلما قلت احبك ، و ذلك الحنين أشعره بعمق حين تخبرني بشوقك لي ... أتعلم ؟؟
اشتقت حقا إلى ذلك الدفئ في كل حديثك ، ليس حبا اقول هذا .. لكنها حقيقتك أيها الدآفئ في كل شئ ...
ألم أخبرك ذآت لحظة عآرمة بالسكون في حضرة هدوئك و صخب الحب ، انك ان غنيت يوما سيقلع كل العآزفين عن العزف ، نعم فهم مثلي سيكتفون بمرآقبة معجزة الإبدآع فيك ...
لصوتك لحن لم يعرف لعذوبته وصفا ...
اشتقت إليك حقا ...
اشتقت ان استمع إليك و اتبعثر بكل كلمة تخرج من جنة فآهك ،، و ان كآنت زفرة هوآء فيكفي أنها تصدر عنك صوتا ،،،
اشتقت لضحكتك الهآدئة التي تصدر ضجيجا لا سكون له في أعمآقي ...
اشتقت انا استمع لبرآءة حديثك ، و نضج عبآرآتك فكل ما تقول متزن برزآنة رجل حكيم لا يمل منه ابدا ،،،

اشتقت لك " انت "    
4/2/2015