حررتني

حررتني من مخاوفي ، لم يعد هناک ما يخيفني ، لا يُمكن أذيتي بعد الأن ، انت فعلتَ كل ما يمكنھ أذيتي ، انت فقط من كسبَ حرب الكون ضدي ، يمكنک الإحتفاء بإنتصارک الأن ے

20/2/2019

1:36 Pm

أشكرک

أشكرک لقد قمت بإطفاء أخر شمعة أمل كنت امتلكها ، أحسنت حقاً وحدک أهنتَ كل ما كنتُ اؤومن بھ ، أبشرک فعلتک دمرت إنسانيتي ، يمكنک العيش بسعادة الأن .

1:21 pm

20/2/2019

ظننتک

أعيش ما أعيشھ الأن فقط لأنني أحببتک انت و تجاهلت حبي لنفسي ، ظننتک ستحبني حد ألا أحتاج لحب أحدٍ أخر حتى نفسي ، ظننتک ستنعتني بي ے

17/8/2017

2:21 Am

عمر من المشقۃ

منذٍ أولِ غيابٍ لھ كُنتُ أعلم انني أمام عمرٍ من المشقۃ ، لكنني تمسكتُ بعمقِ الإيمان و حبھُ ، لم أتوقع انھ سيتخذ الحب ضدي ليكون عذراً ، لم أتوقع أنھ سيجعلني أدفعُ ثمن تمسكي بھ بهذة القسوة ، هل أراد مني التخلي منذ ذلک الوقت و فاجأتھ بصمودي فأصر على إرهاقي لهذا الحد ؟؟

 هل ينتقم مني لأمرٍ أجهلھ و يحملني ذنبھ ؟؟

24/8/2017

5:13 am

ليتک

لقد كرست حياتي لک أفنيت بقربک أجمل سنوات شبابي أهدرتُ لأجلک كامل عواطفي و الأن يؤلمني أنک لم تكن تستحق ، ليتک كنت تستحق ے

1:13 pm

20/2/2019

ما كان عليک

لقد أحببتکَ بيقين 

منحتکَ كُلي و ما يفيض

فكانت الصفعة منک أكبر مِن أن تُحتمل

ما كان عليک كسري بهذھِ القسوة

ما كان هذا منکَ مُنتظر ے

12:55 Am

14/2/2019

شكراً لك

خِلتک حُبي الحقيقي ، و الحقيقة الوحيدة أنني كنتُ مقيدةً بوهمِ حُبک ، انت لم تكن سوى هروبي من مخاوفي و الأن أدركتُ أن حريتي أثمن من أن تُهدر في التمسک بقيودک ، أن ما تبقى من العمر لن يكون تحت رحمتک ، الأن انا حرةً بفضلک ، لو لم تحطمني لما أستفقتُ من غيبوبۃ خذلانک المتكرر ، و الأن انا هنا بكامل قوتي إستجمعت إشلائي و إستعدت نفسي ، و رحتُ أحلق في فَضاء الحرية بفخر المُنتصر كأنني خُلقتُ من جديد .

شكراً لک

11:39 pm

18/2/2019

أنظر إليک

كنت أنظر إليک و قلبي غير مدرکٌ لما فعلت ، رأيتُ كل شيءٍ على حقيقتھ ، أدركتُ أنک كنتَ تُحطم كل ما بنيتھ معک ، كل ثمنٍ دفعتھُ لأشتري حبک كيف تهدرھ ، كل الوعود التي أحرقتها و نثرت رمادها في وجهي لتعميني عن حقيقتک أكثر ، و لكني رأيتک الأن و إن تأخرت عمراً طويلاً لن يعود ، يآل الخزي يآل العار ، كيف أُغرمتُ برجلٍ مثلک ے

1:48 am

2/2/2019

نظرتي لك

اااه غارقة بفيض حبك
اراك في كل ما تقع عليه عيناي
ترتسم امامي السعادة على هيأة ملامحك
حتى الازهار انها تحمل ألوان جمالك
تفوح من انفاسها رائحة عبقك و في نداها شهد ثغرك
للجمال عدة اشكال و اني لأراها جميعها انت
احتفاءً بك اتخذت لها تلك الاشكال و امتناناً لك بقي اثرها ليذكرني بك
يال حظ الاشياء التي تحملك و يال حظي انك تحملني
احبك و كل الاشياء التي تشبهك ك نظرتي لك 🎵

15/5/2016

~ إمرأة ملائكية ~

كنت برفقتك امرأة ملائكية 

غفرت حد إكتفاء الذنوب 

لكنك لم تقبل

 إلا أن تفرغني بكاملي

أردت لي الجفاف

 حتى بت بلا حياة

بلا قدرة على العفو 

بلا قدرة على التسامح

جعلت مني امراة تحترق

 لفرط ما تحمله 

من حزن و اوجاع

 و لا تستطيع المغفرة

13/8/2017

1:52 am

~ أتراك جهنمي ~

يباغتني الشوق إليك في لحظة من جنون و يأس
ترهقني النبضات و هي تتساءل عنك
ترهقني ماجدة الرومي و هي تغني " كلمات "
و أتمنى انك هنا كي أرقص وجعي معك حد الإغماء
آآآه يا رجلاً يطلُ من خلف الذاكرة فيربكني صوته
في همسة دافئة تداعب مسامعي على هيأة حنين
لماذا أحترق بك لهذا الحد ؟؟؟!
أتراك جهنمي .....
أشتاقك و لا يرحمني هذا الليل الغاتم جداً فوق عتمة غيابك
أشتاقك و لا تكفيني ذكراك كي ينطفئ لهيبي و كأنه يشبع لذته في حرائقي

12:41 am
24/11/2017

اشتاق لذلك الوقت

اشتآق لذلك الوقت ..
حيث أتوسد صدرك كلما دآهمني النعآس
كم أعشق دندنة صوتك الهآدئ حين تحدثني
و أعشق لجوء قلبي لفتنة همسك
و ان تخبرني كم انت تحبني بهذه اللحظآت النآعمة
إلى ان تغرق عينآي في ثبآتها و اغفو
ما اجمل النوم و الغرق برقة احسآسك و دفء صوتك !!

17/12/2015

لا اريد

لا اريد ان احبك في البعد ، انا بحاجة لاشاركك شؤوني الصغيرة بقرب  ، بحاجة لعيناك و قلبك حين اتحدث ، بحاجة ليداك حين يرهقني حمل قلبي ، بحاجة لصوتك حين لا اتقن الحديث ، بحاجة لان ابكي و اصرخ و اغضب و اثور و ارتمي بين ذراعيك لا ان اختبئ تحت وسادتي ، متى ستفهم حاجتي اليك ، متى ستدرك انني ارهقت من انتظارك ، كيف ساقنعك انني لا استحق كل هذا الجفاء منك ..........

11:50 م

/16/7/2018

~ يقتلني السؤال ~

كنتُ مُولعةً بك ، لم يكن فقط مصيري بين يديك ، انا التي منحتكَ كلي مُؤمنةٌ بنواياي الطيبة ، و لكنك أطحت بكل الوعود التي وثقت بها ، هدمت كل ما بنيته معك ، بك و لأجلك ، جعلت من حكايتنا مهزلةً و من وفائي وهم و من فنائي غباء ، و الأن لا يؤلمني خذلانك ما حطمني حقاً هو انني لم اكن أعني لك شيئاً منذ البدء ، و أتساءل بمرارة و يقتلني السؤال كيف إستطعت خداعي كل هذا العمر .

11:00 am

20/2/2019

~ فات الأوان ~

كنت سبباً هادئاً لسعادتي المترسخۃ بالعمق

كيف أجتثک من داخلي دون أن أوذيني

فات الأوان على ذلك الأن انت الوباء الذي تفشى بي

الموت بک مسألۃ وقت لا أكثر 

7:00 pm

31/8/2018