الاثنين، 2 مارس 2020
أحب هذا
لا أعلم ما الذي يشدني إليك هكذا ، تحيط بك هالة لا يمكنني الفرار منها ، و أجدني بلا حول و لا قوى أنساق إليك و أحب هذا .
7:17 pm
5/10/2019
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية